جئتك يا من تسعى للقائى لألقاك فى منتصف الطريق لم أستطع الأنتظار للقاء روحى ولا يشغلنى الناس ولا يشغل بالى الحساد كل ما يشغلنى هو لقاءك يا حبيب العمر يا من أنت أصبحت فى عالمى رمزا للحب والعشق والأخلاص الأبدى فهيا قابلنى لملمنى وأحتوينى وبين أحضانك ضعنى ودارينى عن كل الكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق