عيناك يا حبيبى مقصدى وكل بحور الشوق مداد لقلمى وعشقا فى بحور كتاباتى عنك يا ملهمى
أرواح تدخل النفس والاعماق تحبنا ونحبهم ومتاصلين فينا مهما طال بعدهم فهم فى البعد والقرب ينادوا علينا لكثرة عشقهم واة من لوعة إنفصالهم كم أحن لهم ولقربهم
ظننتك يا دنيا مثل أمى أزعلك فتراضينى ولكنك كنتى تدمينى
نظر لى حبيبى يوما وقال لى أين تريدى مكان سكنك فنظرت كثيرا إلى صدرة واشرت على قلبة وقلت ها هنا
حبيبى يا من بالصدفة إلتقينا وكنت من أجمل الصدف وعلى الحب تواعدنا وروحك لمست روحى والقلبين توحدوا وصاروا فى شريان واحد وتبعثرت كل مشاعرنا ولم نعرف مشاعرى من مشاعرك وكنت لى أليفى وونيسى وملاذى فى حياتى وكنت لك ينبوع حنان فهيا نمضى برحلة عشقنا لبر الامان
عندما يغيب صوتك ماذا اقول لقبيلة الشوق الزائد التى تقرع طبولها داخل راسى وكيانى
ودائما تكون لى أنت حبيبى رمز الحنان والوفاء ومن الاقدار أنت نصيبى يا من تسقينى الهوى وفى حبل المودة انت سارى فى شريانى وفى العشق انا من تملك كل وجدانك فكن لى دائما عشقى الوحيد وعن عيناى لا تغيب فانت فى معبد روحى تسمى اغلى حبيب
الانسان الذى يحبك يتحمل غضبك وعنادك وأسلوبك ويحن عليك رغم قسوتك ويتركك حتى تهدأ ويعاود إليك ليقول لك أنة لن يتركك لانك ساكن كل جسدة ويريد دائما القرب جنبك
أنت يا من أحبك تشغل اكبر جزء من نفسى دون فوضى فى مشاعرى ترتاح نفسى اليك عند ما أراك أتنفس الصعداء كأنى ألتقيت روحى التائهة منى فدائما أنت مكانك محجوز وشاغر بيك بداخل مكنون روحى وساكن جسدى فلا تبعد روحك عنى حتى لا نفقد ازدواج أرواحنا يا من أعشقك
اذا كانت الحياة بحر من الهموم فاركبها بقارب صغير من الصبر
الثقه فى الاخرين تشبه قصور الرمال صعبة البناء لكنها سهلة الهدم
المشاعر لا تطلب لذا لا تغضب ممن لا يشتاق أليك
ارقص كما لو أن لا أحد يراك
غن كما لو أن لا أحد يسمعك
أحب كما لو أن لا أحد سبق أن جرحك
احبك جدا فحبك بداخلى ممتد مثل جذور الاشجار فى الارض لا يمكن انتزاعك من داخلى يا حبيب العمر
انت يا من اعطيتك من العشق الكثير وعلمتك فنون الهوى وكنت لك الحصن المنيع وفضلتك عن الكثيرين حتى على ذاتى فكيف فى نهاية الطريق تتمرد على من وهبك الروح والحياة
أرواح تدخل النفس والاعماق تحبنا ونحبهم ومتاصلين فينا مهما طال بعدهم فهم فى البعد والقرب ينادوا علينا لكثرة عشقهم واة من لوعة إنفصالهم كم أحن لهم ولقربهم
ظننتك يا دنيا مثل أمى أزعلك فتراضينى ولكنك كنتى تدمينى
نظر لى حبيبى يوما وقال لى أين تريدى مكان سكنك فنظرت كثيرا إلى صدرة واشرت على قلبة وقلت ها هنا
حبيبى يا من بالصدفة إلتقينا وكنت من أجمل الصدف وعلى الحب تواعدنا وروحك لمست روحى والقلبين توحدوا وصاروا فى شريان واحد وتبعثرت كل مشاعرنا ولم نعرف مشاعرى من مشاعرك وكنت لى أليفى وونيسى وملاذى فى حياتى وكنت لك ينبوع حنان فهيا نمضى برحلة عشقنا لبر الامان
عندما يغيب صوتك ماذا اقول لقبيلة الشوق الزائد التى تقرع طبولها داخل راسى وكيانى
ودائما تكون لى أنت حبيبى رمز الحنان والوفاء ومن الاقدار أنت نصيبى يا من تسقينى الهوى وفى حبل المودة انت سارى فى شريانى وفى العشق انا من تملك كل وجدانك فكن لى دائما عشقى الوحيد وعن عيناى لا تغيب فانت فى معبد روحى تسمى اغلى حبيب
الانسان الذى يحبك يتحمل غضبك وعنادك وأسلوبك ويحن عليك رغم قسوتك ويتركك حتى تهدأ ويعاود إليك ليقول لك أنة لن يتركك لانك ساكن كل جسدة ويريد دائما القرب جنبك
أنت يا من أحبك تشغل اكبر جزء من نفسى دون فوضى فى مشاعرى ترتاح نفسى اليك عند ما أراك أتنفس الصعداء كأنى ألتقيت روحى التائهة منى فدائما أنت مكانك محجوز وشاغر بيك بداخل مكنون روحى وساكن جسدى فلا تبعد روحك عنى حتى لا نفقد ازدواج أرواحنا يا من أعشقك
اذا كانت الحياة بحر من الهموم فاركبها بقارب صغير من الصبر
الثقه فى الاخرين تشبه قصور الرمال صعبة البناء لكنها سهلة الهدم
المشاعر لا تطلب لذا لا تغضب ممن لا يشتاق أليك
ارقص كما لو أن لا أحد يراك
غن كما لو أن لا أحد يسمعك
أحب كما لو أن لا أحد سبق أن جرحك
احبك جدا فحبك بداخلى ممتد مثل جذور الاشجار فى الارض لا يمكن انتزاعك من داخلى يا حبيب العمر
صحيح ان للماصي حنين مهما كأنت قسوته لكن ليس له رجوع مهما بلغت روعته
انت يا من اعطيتك من العشق الكثير وعلمتك فنون الهوى وكنت لك الحصن المنيع وفضلتك عن الكثيرين حتى على ذاتى فكيف فى نهاية الطريق تتمرد على من وهبك الروح والحياة
حياة بدون حب أفضل من حب يسرق منك الحياة
كلمات
mervat star
mervat star
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق